وأجرى موقع Savings.com مؤخرًا استبيانًا “لقياس الوعي والإثارة لنظام التشغيل Windows 11.” تم سؤال ما مجموعه 1042 من مستخدمي Windows الحاليين عن وعيهم وحرصهم على الترقية إلى Windows 11 .
وكشفت النتائج أن أقل من 40% فقط من هؤلاء الأشخاص لديهم معرفة بإصدار نظام التشغيل الجديد، كما قال 40% منهم إنهم على استعداد للتبديل إلى الإصدار الجديد عندما يحين الوقت.
واعترف باقي 60% بأنهم ليسوا فقط ليس لديهم أي معرفة بالإصدار القادم، ولكنهم أيضًا لم يكونوا على دراية بما إذا كانت أجهزتهم متوافقة مع Windows 11 أم لا، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن نظام التشغيل غير متوافق مع وحدات المعالجة المركزية الأقدم. وأجهزة الكمبيوتر تفتقد شريحة TPM 2.0 .
كما أن تطبيق PC Health Check قادر على إخبار الأشخاص ما إذا كان نظام التشغيل سيعمل على أجهزتهم الحالية، على الرغم من أن طرحه لم يخلو من بعض الخلافات .
وكشف الاستطلاع أيضًا أن المستخدمين الذين كانوا يستخدمون نظام التشغيل لفترة من الوقت كانوا أكثر عرضة للتعرف على التحديث.
واعترف باقي 60٪ بأنهم ليسوا فقط ليس لديهم أي معرفة بالإصدار القادم، ولكنهم أيضًا لم يكونوا على دراية بما إذا كانت أجهزتهم متوافقة مع Windows 11 أم لا.
ويرجع ذلك أساسًا إلى أن نظام التشغيل غير متوافق مع وحدات المعالجة المركزية الأقدم، وأجهزة الكمبيوتر تفتقد شريحة TPM 2.0 .
وتطبيق PC Health Check قادر على إخبار الأشخاص ما إذا كان نظام التشغيل سيعمل على أجهزتهم الحالية، على الرغم من أن طرحه لم يخلو من بعض الخلافات .
وكشف الاستطلاع أيضًا أن المستخدمين الذين كانوا يستخدمون نظام التشغيل لفترة من الوقت كانوا أكثر عرضة للتعرف على التحديث.
وإذا قارنت معدل الوعي بتحديث Windows 11 مع معدل iOS و Mac ، فإن الأرقام تظهر أن Microsoft لا تحقق تقدمًا ذا مغزى.
وقد يؤدي هذا إلى أسئلة حول ما إذا كانت Microsoft تفعل ما يكفي للإعلان عن نظام التشغيل الجديد الخاص بها، ولكن ثبت أن نظام التشغيل Windows 11 ليس مخصصًا لجمهور معين، وهو ما يتعلق بمتطلبات الأجهزة الصارمة، علاوة على ذلك، لن يكون التحديث المجاني متاحًا لعدة أشهر، في تاريخ لم تعلنه شركة Microsoft بعد.
ومع ذلك، من المتوقع أن تعرض Microsoft منتجها الجديد أكثر من ذلك بقليل، بالنظر إلى أن منتجات الشركة القادمة هذا الخريف تأتي مع نظام التشغيل الجديد الذي تم تحميله مسبقًا، لا يبدو أن Microsoft تصدر ضوضاء كافية.