تعرف على آخر مستجدات مشروع تطوير الموانئ المصرية الأكبر فى تاريخها

1- إنشاء 4 أحواض وأرصفة جديدة بطول 18 كيلومترا وعمق 18 متراً.

2- إنشاء ساحات تداول بمساحة (9.6 مليون متر مربع).

3- مناطق تجارية ولوجستية بمساحة (5.3 كم2) تخدمها شبكة من خطوط السكك الحديدية بطول (33 كم) متصلة بالقطار الكهربائي السريع السخنة/ العلمين /مرسى مطروح، لتستخدم في نقل البضائع، خصوصا الحاويات على هذا الخط إلى كافة أنحاء الجمهورية وإلى ميناء الإسكندرية على البحر المتوسط. 

4- شبكة من الطرق الداخلية بأطوال 17 كم رصف خرسانى 6 حارة منها الطريق الشرياني ليربط بين الأرصفة والميناء ككل بما يساهم في عدم وجود أي تكدسات مستقبلاً داخل الميناء، وتوفير شبكات نقل متعدد الوسائط بالإضافة إلى إنشاء حاجز أمواج بطول 1050 متر.

5- بلغت نسبة تنفيذ الحفر الجاف 57% كما بلغت نسبة تنفيذ أعمال السكة الحديد 25% والأرصفة 11% وحاجز الأمواج 90% والطرق الداخلية 19%. 

6- يشمل مخطط الأرصفة الجديدة ذات الأنشطة المتنوعة عدة استخدامات منها رصيف الحاويات بطول (4.458) متر وساحات تداول ِ(3.793.147) متر مربع، ورصيف البضائع العامة بطول (5857) متر وساحات تداول بمساحة (2.490.227) متر مربع. 

7- يتضمن المخطط رصيف دحرجة السيارات بطول (1060) متر وساحات تداول بمساحة (925.743) متر مربع، ورصيف البضائع الكيماوية القابلة للاشتعال بطول (1400) متر وساحات تداول بمساحة (632.445) متر مربع، ورصيف الفحم بطول (730) متر وساحات تداول بمساحة (457.974) متر مربع ،ورصيف صب سائل بطول (1180) متر وساحات تداول بمساحة (430.753) متر مربع ، ورصيف صب جاف + رصيف بضائع عامة بطول (1946) متر وساحات تداول بمساحة (821,982) متر مربع.

8-  تم تخطيط الموقع العام للميناء ليضاهي أحدث الموانئ العالمية، ليكون أكبر ميناء محوري بالبحر الأحمر يخدم حركة التجارة بين جنوب وشرق آسيا وجنوب وغرب أوروبا وشمال إفريقيا.

9- تتسابق الشركات العالمية الكبرى التي تعمل في مجال تشغيل وإدارة المحطات للفوز بعقود لأعمال التشغيل والإدارة للمحطات الجديدة بالميناء على غرار ما حدث في المحطة متعددة الأغراض بميناء الإسكندرية (محطة تحيا مصر).

10- تجري أعمال التطوير بشكل متوازٍ للموانئ التابعة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وهي السخنة والعريش وغرب بورسعيد لتضاهي الموانئ العالمية وتعظيم قدرتها التنافسية. 

يذكر أن رؤية المنطقة الاقتصادية، تعمل على تكامل المناطق الصناعية مع الموانئ لتكون المنطقة منصة للتصدير للأسواق العالمية والإقليمية ،فضلاً عن أن تطوير الموانئ يساهم في تعزيز تقديم الخدمات البحرية وتموين السفن وأيضاً الاستفادة القصوى من موقعها الجغرافي المميز في صناعات الطاقة النظيفة وهو ماتشهده المنطقة خلال الفترة المقبلة في تواجد صناعة الهيدروجين الأخضر مع تحالفات عالمية.