ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، ستشمل المهمات العمل في المناطق الحدودية النائية، وكذلك في مناطق القتال عالية الخطورة.
روبوت الحرب
يبلغ ارتفاعه حوالي نصف متوسط طول الذكر البالغ، ويأتي مزودًا بمجموعة من المستشعرات التي تجعله على دراية بالتضاريس والبيئة المحيطة، فضلاً عن مستوى عالٍ من القدرة على التكيف.
وهذا يشمل القدرة على صعود الدرجات، وتسلق الخنادق، وكذلك المشي عبر المنحدرات والطرق الموحلة والصحاري وحقول الجليد.
روبوت الصين
هناك 12 مجموعة من وحدات المفاصل على الروبوت، مما يسمح له بالتحرك للأمام والخلف، بالإضافة إلى الدوران للمشي بشكل مائل والركض مع الحفاظ على ثباته.
روبوت
تعني المفاصل أنه على الرغم من حجمها، يمكنها أيضًا القفز والجري والانعطاف، مع الاستفادة من المستشعرات المتقدمة لتكون على دراية بمحيطها والتهديدات القادمة.
ولعل الوعي هو أكثر من مجرد عقبات في التضاريس، فهو يجمع أيضًا معلومات تكتيكية في ساحة المعركة ويعيدها إلى قادة المهمة، وتشير التقارير إلى أنه سيتم استخدامه لتوصيل الإمدادات، مثل الذخائر والطعام، عبر البيئات شديدة الخطورة على البشر.
مصدر الخبر