[ad_1]
كان نيس المطار الأكثر شيوعًا في المراكز العشرة الأولى، والذي يزعم التقرير أنه يؤكد أيضًا أن الأثرياء يستخدمون الطائرات الخاصة للاستمتاع بأشعة الشمس بدلاً من ممارسة الأعمال”.
وشارك مطار لندن لوتون وفارنبورو في ستة من أكثر عشرة طرق تلوثًا تقلع أو تهبط في أوروبا، وكانت هناك 565 رحلة جوية بين لوتون وتيتيربورو، نيويورك، على الرغم من وجود خيار تجاري بين مطار هيثرو وجون إف كينيدي، و1390 رحلة بين نيس وفاربورو و 113 بين هونج كونغ ولوتون.
وتمثل الطائرات الخاصة حوالي 2% من انبعاثات الطيران، لكن تلوثها ينمو بوتيرة أسرع من الطيران التجاري.
ويتسبب 1% فقط من الناس في 50% من انبعاثات الطيران العالمية، كما يقول التقرير، مضيفًا أنه يكشف الدور الضخم الذي يلعبه الأثرياء في التنقل على متن طائرات خاصة لمسافات قصيرة جدًا.
يزعم التحليل أن رحلة طيران خاصة مدتها أربع ساعات تنبعث منها ما يبعثه الشخص العادي في السنة، وتعد الطائرات الخاصة التي تغادر المملكة المتحدة وفرنسا أكبر مصدر للتلوث، حيث تمثل أكثر من ثلث (36%) انبعاثات الرحلات الجوية الخاصة في أوروبا فيما بينها.
كما أنه من بين الدول العشر الأولى إيطاليا وألمانيا وإسبانيا وسويسرا واليونان والنمسا والبرتغال وأيرلندا.
مصدر الخبر